MYP: Language and Literature
“Language is what makes us human. It is a recourse against the meaningless noise and silence of nature and history.”
(Octavio Paz qtd. in MYP Language and Literature Guide 2014)
If language is what makes us human then it is literature that allows us to explore our shared humanity. The study of literature is a key component of the course; through literature we can encourage “intercultural understanding” and become better, more open-minded global citizens.
In the MYP we work with students to develop their language skills through a wide variety of texts and activities. Our goal is to develop critical readers who can communicate confidently. Building on the skills developed in the PYP, the MYP challenges students to become more independent in their communication; they write and present, create and reflect for a variety of purposes and a variety of audiences. Over the five years of the MYP students will hone their writing and communication skills ready for the rigors of the Diploma Programme.
In Wellspring Learning Community we have introduced different texts and genres in each year of the MYP including at least one World Literature component. The World Literature has been primarily chosen from Lebanon and the wider Arabic region to reflect the value we place on the local cultural heritage. In addition, we use texts from other parts of the world as well as from the more ‘traditional’ sources of Britain and the USA. Visual texts such as film are also included; we plan on introducing graphic novels and other visual texts in the future.
Arabic
اللّغة العربيّة
الّلغة و الأدب
الّلغة وسيلة أساسيّة للتّعلّم والتّفكير والتّواصل، ولا تُستشعر قّوة الّلغة على أفضل وجه إّلامن خلال الأدب.من هنا كان التّوجه في انتقاء هذا المجال للناطقين باللّغة العربية الذي يمكّن المتعلّمين من فهم الّلغة وطبيعتها وتقديرها في قوتها وجمالها من ناحية، واستعمالها كمجال للتّعبير عن المشاعروالأحاسيس والحياة من ناحية أخرى
إلاّ أّن ما يمّيزدراسة الّلغة والأدب في برنامج الّسنوات المتوّسطة هوالاتّجاه العميق نحوتعزيزالمهارات الّلغوّية والّتحليلّية والّنقدّية عند ممارسة مهارات الاستماع والتّحّدث والقراءة والكتابة والمشاهدة والتّقديم، وربط المكتسبات بسياقات عالمية ومفاهيم تجعل المادة المدروسة أكثر لصوقًا بالواقع وأقدر على مسايرة مجريات الحياة
خلال الّسنوات المتوّسطة من الّسادس إلى العاشر لغة التّدريس هي الّلغة الفصحى، تبنى المادة الأكاديمية تبعا لموضوعات ملائمة لعمر المتعلّمين وذات تحد، يراعى في ذلك الخبرات التّعلمّية الّسابقة والتّوازن بين الأدب واللّغة ويُعتمد نظام المعايرة للحصول على التّقدير المناسب للأعمال المقيمة
إن أهم أهداف تعلّم “ الّلغة والأدب “هو تطوير قدرة المتعلّمين على استخدام اللّغة
كأداة للتّفكير، والابداع، والتّأ ّمل، والتّعلّم،
والتّعبيرعن الّذات، والتّفاعل الاجتماعّي،
كما يساهم في الانخراط في أدب العديد من
الثّقافات ضمن حقب تاريخية مختلفة، مع
إبرازالجوانب الّشخصّية ومظاهرالبلد
المضيف من خلال الأعمال الأدبية وغير
الأدبّية
أهداف عامة
إنّنا في قسم اللّغة العربية نولي القصص والروايات اهتمامًا كبيرًا، لذا فإنّنا نقوم خلال العام الّدراسي بدراسة روايتْين/ قّصتْين أوأكثرفي كل مرحلة من مراحل السنوات المتوسطة، ويتم توظيف مهارات الّلغة مجتمعة في هذه الروايات لتتحقق الإفادة ويُكتسب الاستمتاع في آن معًا. هذا بالإضافة إلى النصوص المقروءة التي تتنوع فيها الأنواع الأدبية، والأشرطة المصورة والأفلام الوثائقية، والمقالات الإلكترونية والورقية، والمجلات والجرائد، وغيرها من المصادرالتي تشّكل معيًنا ثرًّا لدراسة اللّغة العربية ، كما نعتني بالفروع الّلغوية الأخرى التي تتعلّق بالقواعد، والإملاء، وتقنّيات التّعبير،والبلاغة، وبعض العروض…لأنها تعّد الأداة التي تمّكن المتعلّمين من فهم اللّغة والاستمتاع بها وصولاً للإبداع في استعمالها
ويُراعى عند دراسة أي موضوع من الموضوعات الّلغوية سمات المتعلّم وأساليب الّتعلّم،كما يُجرى مراقبة تقّدم شخصية المتعلّم وقدراته الّذاتية للبناء عليها وتعزيزها للوصول إلى أعلى التوقّعات
قسم الّلغة العربية ينظّم كل عام ٍاحتفالاً بمناسبة يوم اللّغة العربية / الّلغة الأم . الاحتفال يتضّمن تنافسات نهائية تتعلق بالّشعروالخطابة والتّهجئة والإبداع الكتابي…هذا بالإضافة إلى استقبال ضيوف أبدعوا في عالم الّلغة العربية من كتّاب إلى ممثّلين وخطّاطين وغيرهم ممن تركوا بصمة خير في تاريخ هذه الّلغة الغنية
هذا بالإضافة إلى مجلّة إلكترونية يقوم الطلاب، والمعلّمون، والأهالي بصياغة صفحاتها، وينقلون تجاربهم وآراءهم إلى القراء، وهي وسيلة لتعزيز التّواصل بين المدرسة وخارجها من جهة، وحافز إضافي لإطلاق العنان لكوامن النفوس كي تحلّق في سماء التألّق اللّغوي من جهة أخرى